سعر ومواصفات هاتف أوبو الجديد A1 Pro بعد طرحه فى الصين

قدمت شركة أوبو الهاتف الجديد Oppo A1 Pro رسميا في الصين، بشاشة OLED منحنية مقاس 6.7 بوصة بدقة FHD + ومعدل تحديث يبلغ 120 هرتز. قامت الشركة الصينية بتجهيز الهاتف Oppo A1 Pro بسماعات استريو، كما أن الجهاز يأتي بمجموعة شرائح من النوع Qualcomm's Snapdragon 695. وقدمت شركة أوبو هاتفها الجديد، بطرازين، الأول بذاكرة تخزين داخلية 128 جيجابايت، وذاكرة عشوائية (رام) 8 جيجابايت، ويبلغ سعره 1799 يوان صيني ما يعادل نحو 255 دولارا أمريكيا. أما الإصدار الثاني من الهاتف، فيأتي بذاكرة تخزين 256 جيجابايت، وذاكرة عشوائية (رام) 12 جيجابايت، ويبلغ سعره 2229 يوان صيني ما يوازي نجو 325 دولارا أمريكيا. يحتوي الجزء الخلفي من الهاتف على كاميرا رئيسية بدقة 108 ميجابيكسل مع مستشعر بحجم 1 / 1.67 بوصة و0.64 ميكرومتر بيكسل، والمستشعر الثاني في الخلف هو مساعد عمق 2 ميجابيكسل. يأتي الهاتف ببطارية بسعة 4800 مللي أمبير في الساعة مع شحن سلكي 67 وات، بينما يتم تغطية جانب البرنامج بواسطة ColorOS 13 المستند إلى Android 13، وفقا لـ"gsmarena" يأتي هاتف Oppo A1 Pro بألوان الأسود والأزرق والذهبي، ومن المقرر أن تبدأ المبيعات المفتوحة في الصين في 25 نوفمبر الجاري.

أوبو
فيما يتعلق بالعمالة أضاف مصدر ان مفيش موظفين بيمشوا في نفس اليوم، في إعادة هيكلة واللي بيمشي بيمشي بالشكل الرسمي وبياخد كافة مستحقاته، لكن مش بنرفد عمالة ونسرح ناس". وبحسب المصدر فإن هناك تأخير في دخول أجهزة المحمول للسوق المصري بسبب الإجراءات الخاصة بالاستيراد والجمارك، ولكن هناك دفعات من الأجهزة سيتم إتاحتها في السوق المصري قريبا. أوضح قائلاً: "منذ عدة أشهر اجتمعت الشركة بوزارة الاتصالات لبحث إنشاء مصنع لها في مصر فكيف نصفي أعمالنا في مصر الآن". وكان البنك المركزي المصري قد أصدر مجموعة من القواعد الاستيرادية الجديدة في نهاية فبراير الماضي وتم بدء العمل بها في مارس، تتضمن وقف التعامل بمستندات التحصيل في تنفيذ كافة العمليات الاستيرادية والعمل بالاعتمادات المستندية. وشهدت أجهزة الهواتف المحمولة زيادات في الرسوم المفروض عليها خلال آخر عامين، حيث تم فرض ضريبة جمركية بواقع 10% في نوفمبر الماضي، و5% رسوم فحص للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، و5% رسم تنمية و14% ضريبة قيمة مضافة، و1% رسم وارد، فضلا عن تحرك زيادة الدولار خلال الأيام الماضية الأمر الذي تسبب في ارتفاع أسعار أجهزة المحمول بشكل ملحوظ مع تراجع في مبيعات السوق.