
الدكتور سيد الخراشي… سلامتك

أياديك البيضاء لم تتوقف يومًا عن نشر الخير، و مواقفك الإنسانية النبيلة لا تُنسى. وإن كان قلبك يعاني ضعفًا، فإنه يظل مثل النهر؛ كل ما فيه خير، والخير طاقة متقدة لا تنقطع، ولا تتوقف.
ندعو
الله، بحق ما زرعت من خير بيديك وبأفعالك الطيبة، وجميعها محفورة في قلوب من عرفوك على مدار تاريخك وعُمرك، أن تتجاوز هذه
الشدة بإذنه تعالى، وأن يمنّ عليك بالشفاء العاجل. فإن لك في قلوب الآلاف أرصدة لا
تنفد.
اللهم اشفه شفاءً تامًا، وأعده إلينا بخير وعلى خير. اللهم آمين