منظمة الصحة العالمية توفد مندوبا إلى الصين للتحقيق في منشأ الوباء

قالت منظمة الصحة العالمية، أمس، أن زيادة قياسية في حالات الإصابة العالمية بفيروس كورونا، بواقع 228 ألفاً و102 حالة خلال 24 ساعة، مشيرة إلى أن الوباء لا يزال خارج السيطرة.   طاقة نيوز - وكالات وأشار تقرير يومي إلى أن أكبر زيادات جاءت من الولايات المتحدة والبرازيل والهند وجنوب أفريقيا. كما توجه عالم أوبئة وخبير في صحة الحيوانات من المنظمة إلى الصين، في محاولة للتحقيق في منشأ الوباء وتحديد المصدر الحيواني لفيروس «كوفيد - 19» الذي يعصف بالعالم. وقالت المنظمة العالمية إن الفريق سيصل إلى بكين في عطلة نهاية الأسبوع حيث يمهد الطريق لمهمة أوسع، تهدف إلى تحديد كيفية انتقال الفيروس إلى البشر.   ويتواصل تفشي فيروس كورونا في القارة الأميركية، مع تسجيل الولايات المتحدة حصيلة إصابات قياسية جديدة، وإعلان رئيسة بوليفيا ورئيس الجمعية الوطنية في فنزويلا إصابتهما بـ«كوفيد - 19» بعد أيام على كشف إصابة الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو. \وكتبت الرئيسة البوليفية، جانين آنييز، المرشحة للانتخابات الرئاسية في 6 سبتمبر (أيلول) في تغريدة: «إنني مصابة بكوفيد - 19. أنا بخير وسأعمل في العزل. سوياً سنمضي قدماً». [caption id="attachment_31215" align="alignnone" width="660"]منظمة الصحة منظمة الصحة العالمية[/caption]

منظمة الصحّة العالمية

  هي واحدةٌ من عدة وكالات تابعة للأمم المتحدة متخصصة في مجال الصحة. وقد أُنشئت في 7 أبريل 1948. ومقرها الحالي في جنيف، سويسرا، ويدير السيد تيدروس أدهانوم المنظمة. وهي السلطة التوجيهية والتنسيقية ضمن منظومة الأمم المتحدة فيما يخص المجالَ الصحي. ويكيبيديا الرؤساء: تيدروس أدهانوم غيبريسوس، سمية سواميناثن، جين إليسون متداول المدير: تيدروس أدهانوم غيبريسوس (1 يوليو 2017–) المقر الرئيسي: جنيف، سويسرا التأسيس: 7 أبريل 1948 عدد الموظفين: 7000 (2014) تأسست على يد: الولايات المتحدة، الهند، البرازيل، المكسيك، تركيا منظمة الصحّة العالمية (يرمز لها اختصاراً WHO) هي واحدةٌ من عدة وكالات تابعة للأمم المتحدة متخصصة في مجال الصحة. وقد أُنشئت في 7 أبريل 1948. ومقرها الحالي في جنيف، سويسرا، ويدير السيد تيدروس أدهانوم المنظمة. وهي السلطة التوجيهية والتنسيقية ضمن منظومة الأمم المتحدة فيما يخص المجالَ الصحي. وهي مسؤولةٌ عن تأديةِ دورٍ قيادي في معالجة المسائل الصحية العالمية، وتصميم برنامج البحوث الصحية ووضع القواعد والمعايير وتوضيح الخيارات السياسية المسندة بالبيّنات وتوفير الدعم التقني إلى البلدان ورصد الاتجاهات الصحية وتقييمها. وقد باتت الصحةُ، في القرن الحادي والعشرين، مسؤوليةً مشتركةً تنطوي على ضمان المساواة في الحصول على خدمات الرعاية الأساسية وعلى الوقوف بشكل جماعي لمواجهة الأخطار عبر الوطنية .