حيث كان حرس المنشآت النفطية الليبي أوقف في فبراير الماضي، حصارا على ميناء الحريقة في طبرق، بعد تلقي مدفوعات مرتبطة بالأجور.
وبدأ التوقف في الحريقة خلال يناير، وأسهم في انخفاض إنتاج ليبيا النفطي، حيث أُغلق حقل السرير النفطي وسط فرض حظر على الدخول والخروج منه.
وكان إنتاج النفط الليبي قد تعافى حينها إلى حوالي 1.25 مليون برميل يومياً، بعد إصلاح خط أنابيب رئيسي، في حين استمرت الجهود لإنهاء الإضراب الذي عرقل الصادرات في 3 من موانئ الدولة.